هدف هذه المقالة :
هذه المقالة عنك .. وتحديداً عن أحلامك التي مازالت في مكان قصي في خيالك .. التي مازالت في علبها لم تفتح .. تلك الأحلام التي تداعب ذاتك تارة .. وتضربك بأقوى قواها تارة أخرى .. بمشاعر الألم أو الندم أو الخذلان .. تلك المشاعر التي تقول لك : لماذا ؟. لماذا كل هذا الخوف من النظر إلى عين أحلامك .. إلى حياتك .. بمن فيها وبمافيها .
هذه المقالة هدفها أن تجعلك في مواجهة نفسك .. في مواجهة الحقائق .. فإما أن تصدر قرارك وتمضي قدما وإما أن تقرر البقاء والإنزواء .. تقتات مابقي من عمرك على آمال لم تحقق ومهام لم تنجز .. ومواهب لم تقدر وتحترم وتوظف . الخيار لك . مع أني لاأخفي أملي في أن تشعلك .. في أن تجعلك تحرق كل زوارقك القديمة . شماعاتك القديمة .. وتمضي قدماً بخطوات المؤمن الواثق المقتحم .. وهل ذاق الملذات إلا الجسور .
لماذا كل هذا الخوف حتى في الحلم ؟. لم لاتنظر إليها ( أحلامك . وحياتك ) .. لم لاتنظر إليها بعين الإمكانية .. لم لا تجرؤ على التفكير في إمكانية تحقيقها .. حتى ولو كان ذلك فقط في خيالك ..
لماذا كل هذا الركون .. للأقل ؟.
وقد وجدت من تجربتي الشخصية ومن ملاحظاتي مع من عملت معهم ومع من داخلوني عبر الرسائل والإيميلات من المتابعين ومن أعضاء قائمتي البريدية .. أن هذا الخوف وهذا التردد وهذا البقاء في دوائر الراحة سببه خوف داخلي وخوف خارجي .. الداخلي : بسبب المخاوف المعروفة .. الطبيعية .. من عمل أي شئ جديد .. الخوف من التغيير .. الخوف من المجهول .. والخارجي : الخوف من عدم تأييد الآخرين أو دعمهم في عملية التغيير والتطوير اللازمة من أجل تحقيق أهداف جديدة والإرتقاء إلى مراقي جديدة أعلى .
وأريد أن أؤكد لك هنا إن كنت من هذا النوع المتمسك بطلب رضا الآخرين وإحتفائهم بأهدافه الجديدة ورغباته وشغفه .. أنت أيها العزيز كمن يطارد ظله ولن يمسك به .
لك عزيزي | عزيزتي .. أقول إلى متى ؟.
– إلى متى التغاظي عن مكامن العظمة فيك والإنزواء .. إرضاء لمن لايرضيه رضاك .
– إلى متى الإنتقاص من أحلامك وآمالك .. بل وشخصك وشخصيتك . إرضاء لمن لايرضيه رضاك
– إلى متى تتقبل التحجيم والتنكيل والتصغير من الآخرين .. إرضاء لمن لايرضيه رضاك .
– إلى متى وأنت تتقبل فتات الأحلام من على طاولة اللئام .. إرضاء لمن لايرضيه رضاك .
– إلى متى وأنت تحاول إرضاء من لايرضيه رضاك .
– إلى متى وأنت تتقبل التصغير .. رغبة فقط في الإنتماء .. ولو كان الإنتماء لمن لايرضيه رضاك .
– إلى متى تحجم عن الإقدام كلما سنحت فرصة قد تصعد بك وبحياتك لمراقي الصعود والترقي
– إلى متى هذا التحجيم لك .. والتهويل لغيرك .
– إلى متى تسرق نفسك أحلامها وآمالها .. بل وربما في أحايين كثيرة فرصها ومقدراتها.
والآن إسأل نفسك هذا السؤال :
لو مضيت في طريقي هذا بطريقتي هذه .. أين سأكون بعد حين ؟.
أؤكد لك ( إلا ماشاء الله ) أنك ستيعش صغيرا وستموت صغيراً .. والحياة صغيرة لتعيشها صغيرا وتموت فيها صغيرا .. والأمر من ذلك والأدهى هو أنك قد تتجرع الآم الندم في مرحلة ما لاحقة من حياتك حسرة على عدم قيامك بما يتطلبه الأمر منك لبناء وعيش حياة عظيمة كما كنت تريدها أن تكون ..
وكما قال أحدهم : من بين أقسى الكلمات أن يقول المرء في آخر حياته .. كان يمكن أن أكون . ( لاتدع ذلك يحصل لك ) .
خيارك الآخر .. بمشيئة الله
لكن ماذا لو كان هناك طريق آخر .. أفضل .
تكتيكات كي تعبر من خلال هذه المخاوف العقبات .. نحو حياة أفضل :
مزِّق ذلك الصغير بداخلك
– اقتل ذاك الضعيف الخوار المتردد فيك .. اقتل ذلك الصوت الذي كلما لاح لك لائح خير .. أكد لك أنك لاتستحقه .. أو لاتستطيعه .. ذلك الصوت الذي يدور معك حيثما درت .. يؤكد لك على مدار الساعة كم أنت ضعيف .. كم أنت جبان .. كم أنت مكبل وغير قادر .. ولكن ( كذباً ) بنبرة الناصح المشفق .. اسكته . اخنقه ثم روّضه . بتجاهلك نصائحه . ونبذك شفقته الكاذبة وتثبيطه غير المبرر الدائم المستمر .
– ارفض .. ومزق .. وغادر كل مكان وكل إنسان لايطيب له أن يراك إلا صغيراً ذليلاً تابعاً محجماً تدور في فلكه .. وتقتات مشاعرك وكرامتك وكينونتك .. من بعض فتاته السقيم اللئيم . إذهب ففي الأرض مراغماً كثيراً وسعة . ( وقد أتحدث لاحقاً عن هؤلاء المفترسون نفسياً .. إن وجدتُ أن ذلك يهمك ) .
إقطع علاقتك بالماضي إن كان لايناسبك
– اغضب .. إبكِ .. اصرخ بأعلى صوتك .. بملأ رئتيك .. ثم ارفض وللأبد أن تظل صغيراً .. أن تكون صغيراً .. أو أن ترضي من يرضيه أن تكون صغيراً .. أو أن تدور في فلك تلك الآلام الرابضة في ذاكرتك الممسكة بزمام حياتك بغير وجه حق .. لماذا تحاول حل مشاكل اليوم من خلال إجترار مشاكل أو الآم أو حتى آمال وحلول الأمس .. فوجبة الأمس لاتشبع جوع اليوم . . لو رأينا شخصاً يحاول عبور الطريق المتعرج أمامه ( الحياة ) من خلال النظر في مرآة عربته الخلفية .. لقلنا أقل مافيها أنه مغامر لايخلو من غباء والمؤكد جداً أنه لن يبلغ وجهته بطريقته الغبية تلك . فلماذا إذا تنظر في مرآتك الخلفية ( ذكرياتك وماضيك المعيق ) وتريد في الوقت نفسه أن تبلغ وجهتك في الحياة ( رؤيتك .. آمالك وأحلامك ) ؟!!
الماضي يجب أن يكون مدرستك الشخصية .. لاأن يكون سجنك الشخصي ..
يجب أن نأخذ من الماضي مايجعلنا نصنع من حاضرنا شيئاً أفضل وأجمل ويساعدنا على سبر أغوار مستقبلنا بشكل أكثر حكمة وحنكة وتمكيناً .. بتوفيق الله وفضله .
على الجانب الآخر
العالم يفسح المجال لمن يتوجه بثقة إلى حيث يريد
– أقدم باتجاه أحلامك إقدام الواثق المؤمن بنفسه وبأحلامه .. وقبل ذلك بقدرة ربه على تحقيق كل أحلامه وآماله بل وزيادة على أعتى أعتى أحلامه .
هناك شئ أشبه بالسحر يتعلق بالجرأة والشجاعة .. فعندما يقبل المرء على الحياة بأقوى قواه وبكل ثقة بنفسه وأحلامه وقدرته على تحقيقها تجعل خطواته تحث المسير .. بل وأحياناً تطير .. نحو التحقيق والتمكين بتوفيق رب العالمين .. وتذكر : هذه ليست دعوة للطيش والمقامرة .. بل دعوة للإقدام والمغامرة المدروسة بعناية .. المستفيضة بكل أسباب النجاح والتمكين .. ( فإذا عزمت فتوكل على الله ) .
كيف تنظر إلى نفسك .. لماذا إذاً تخون الأوفى في حياتك ؟.
– انظر لنفسك بإجلال وإكبار وإحترام .. فهي من معك على الدوام .. هي من يشاركك الأحزان ويشاطرك الآلام .. وهي من يخوض معك غمار الحياة والبطولة والأمل فلماذا إذا هذا الميل للقسوة عليها والتشكيك فيها .. بل وفي أحايين ( لاتستغرب ) كرهها .. أنت حينما تفعل ذلك أشبه ماتكون برجل دخل غابة كثيفة الأشجار كثيرة الوحوش غير واضحة المعالم أو الطريق .. يريد أن يعبرها نحو الطرف الآخر .. وكل مايملكه نفسه ومسدسه المحشو بطلقة واحدة .. طلقة تكون له كالفرق بين الحياة والموت .. عند هجوم أحد هذه الوحوش ( المحتم ) عليه .. وعند ولوجه تلك الغابة وبعد أن أضاع الطريق من خلفه ولايعلم الطريق أمامه وبعد أن أصبح يسمع حتى همسات الهمسات .. خوفاً وحذراً .. وعند تجمع كل الظروف عليه .. فاجأته صرخة أحدى الوحوش حوله .. فأطلق من خوفه على رجله . فأصبح الآن : بلا ذخيرة .. بلا قدم .. وبلا طريق .. والوحوش من حوله !! هذا بالضبط ماتفعله عزيزي | عزيزتي .. بغمطِ نفسك قدرتها وعظمتها الكامنة .
آمن بنفسك أولاً .. وسيتبعك العالم
– اسبر أغوار نفسك كما يسبر صائد اللؤلؤ أغوار البحار .. ابحث ونقب بشغف .. بمحبة .. بإيمان .. ودون خوف أو مواربة . فكلما فعلت ذلك بحب وإيمان كلما تكشفت ذاتك عن درر لم تعهدها ومواهب لم تدرك وجودها .. ولكن كل ذلك يأتي بعد أن تؤمن بها أولاً وتكون أول وأقوى متابعيك والمؤمنين بك .. عندها وعندها فقط .. تكون مؤهلاً بمشيئة الله لبلوغ المعالي ونيل الجوائز .. وتذكر هذه القاعدة : كلما يستطيع العقل أن يتصوره ويؤمن بالقدرة على تحقيقه .. فهو قادر بالفعل على تحقيقه .. بمشيئة الله تعالى وتوفيقه .
– ولكن ماذا عن أولئك المشككين .. المثبطين من حولك ؟.
إجعلهم وقودك .. اجعل من كل تشكيك منهم فيك .. إيماناً تشعل فيه ذاتك .. وتذكي فيه شغفك بالتفوق والنجاح والقيمة .
من هنا تبدأ العظمة .. إياك أن تقبل أقل مما تستحق .. من كل شئ
إرفع معاييرك للحد الأقصى .. أياك أن تقبل مالايليق بك .. ارفض تلك العلاقات المليئة بالألم والذل والمهانة .. تلك العلاقات السامة من أي نوع .. ارفضها والفظها وغادرها . بكل قوتك وإصرارك وقناعتك .. ثم ارفض كل مالايتوافق مع صورتك الذاتية الجديدة .. صورة القائد الرائد المنجز الطموح نحو المعالي .
ارفض ان تهدر وقتك فيما لايفيد .
ارفض أن تقبل من التعامل مع مالايليق بكرامتك .. قاوم وغامر وارفض .. وتعلم من التجربة وتطور .. وستجد نفسك عما قليل قد صنعت بتوفيق الله .. شخصية أبية ناجحة جادة عملية ملهمة ورائدة وطموحة .
اصبر وصابر .. فحياتك تستحق .
إعتمد على الله ثم على ذراعيك .. وسترى كم كنت تغمط نفسك حقها
– اصنع رؤيتك .. اصنع خطتك .. نظم مواردك .. ثم احرق كل زوارق الضعف والتبرير والأعذار .. واقدم تجاه أحلامك .. وابدأ .. وستكتشف كم تأخرت في إيمانك بنفسك وفي القيام بتلك الخطوات .. ولكن إياك أن تندم على مافات .. فكل شئ له أوانه .. واقدم .. وهل فاز باللذات إلا الجسور .
والآن ..
أخبرني عنك .. مارأيك .. هل مر بك شئ قط مما ذكرت لك أعلاه .. أو هل لديك ماتضيفه .. أرجو المشاركة به مشكوراً في التعليقات .. كما أدعوك أيضاً للإنضمام إلى قائمتي البريدية من خلال ملء الصندوق أدناه .. من أجل المزيد من التفاعل والمحتوى المخصص فقط لأعضاء قائمتي البريدية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته … كل ماهو موجود في هذا الموقع من الاسرار الكبرى في تطوير الذات ….شهادة من مريض عالج نفسه على يد الاستاذ من خلال هذا الموقع الفريد والرائع انه يعالجك في اعماقك وليس عن طريق هرمونات التشجيع بل تقف على قديميك بنفسك ….دمتى لنا استاذا ومرشدا في مدرسة الحياة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذ الفاضل والأخ الكريم السيد درويش زهوان
أتمنى من عنايتك التواصل المباشر معي، فلدي الكثير والكثير مما أحتاجه من عنايتك في المشوره والنصح …
دمت لنا أخ كريم ناصح …. وجزاك الله عنا الف الف خير
يعطيك العافية أستاذ .. جدا استفدت من المقال ..
حابه قلك انو يا ريت تزودنا بخطوات عمليه أكثر زز و يا ريت يصير مسموح انو ننسخ من الموقع
لتعم الفائده ..شكرا كثير 🙂
يعطيك العافية
الله يعافيك مرام .
كلا كلامك ملهم ووقود
مقالك فوق الرائع
جزاك الله خيرا
وإياك وبارك فيك .. شكراً لك محمد .. كلماتك أيضاَ ملهمة ووقود .
…كماانت رائع وجيد كمانت صافي ونقي كم انت مبدع وخير انك جوهرة من الصفاء والنقاء تستحق الخير وكل الخير من احد محبييك الدائميين…
نحن بانتظار كل جديد
جزاك الله خيرا …موفق
حبذا لو كتبت عن أولئك المتفرسون
وأيضا عن أهل الضنون
وإياك وبارك فيك .. شكراً لك .. قد أفعل إن شاء الله ولعله من الأفضل أن تتابعني على السناب فأنا أشير إشارات لهكذا مواضيع من حين لآخر .. حسابي هو DarwishZahwan
…كلما توقف المسير كلما ضعفت قواي كلما تششت جهودي ورؤيتي كلما واجهتني العقبات كما شكتت في قدراتي كلما امتدت حبال الماضي لتقف مسيرتي كلما تهت كلما تسرب القنوط الى داتي كلما دخل الغبار والاتربة الى غرفتتي كلما وكلما ادهب الى اكسير الشباب واخد جرعاتي الكافية من اجل مواصلة المسير بشكل جديد وبروح جديدة … مقال الى متى هو اكسير الحياة بالنسبة لي . دمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة
بعد قراءتي للموضوع اصبحت لدي رغبة كبيرة في داخلي للتغيير ،نعم انت قصدتني بكل كلمة قلتها ،شكرا جزيلا
واريد ان اضيف انني لم اكن استطيع حتى كتابة تعليق في اي موقع كان لانعدام تقتي بنفسي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .الى الاخوة الاعزاء الغاية التي نسعى كلنا الحصول عليها من خلال هدا الموقع الرائع والمميز هي الحصول على الزخم الكافي للحركة في هده الحياة ادا تمكنا من الحصول على الزخم في الحركة لن تتوقف مهما كانت العقبات مهما كانت النكبات لان الدافية الداتية موجودة وهي المحرك اللدي يقوم بعملية الدفع وليتضح الكلام والمغزي جيدا اضرب بمثال من واقع الحياة خلال الحرب العالمية الثانية تعرضت اليابان الى اقسى تحطيم عرفته البشرية لكن تلك التجربة المريرة لم تحطم اليابان وهو كيف امكن لهدا البلد العودة من جديد الى مصاف الدول العظمى لنعود الى البداية كيف كان اليابان قبل الكارثة انه عبارة دول امبراطورية ومتفوق في كل المياديين لقد كان يملك الزخم الداتي للحركة والتقدم هدا هو اللدي جعله يقف من جديدة وكدلك روسيا لقد وصلت الى الحضيض في فترة التسعينات لكنها كانت تملك عناصر الزخم والحركة فعادت الى مصاف الدول العظمى ومختصر القول اعمل وفق رؤية حتى الوصول الى قيمة الزخم الكافي انه وحده الدي يقوم بالعملية نحو التغير والانتاجية والمزيد من الانجازات .استادي الفاضل دمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة
…من هنا تبدا العظمة.من اجل الشخصية الجديدة والقائدة والمنجزة والقابلة للتحدي والمواجهة فانه عليها ترك التفكير القديم للحياة وترك الروابط المعيقة وادخال اسليب جديدة في التفكير والانجار والرؤى انها الحياة الجديدة وهي تحتاج الى الشخصية الجديدة في كل ابعادها الجديدة من اجل حياة جديدة لابد من ثورة على كل ماهو قديم من التفكير والسلوكات المعيقة امضي ولاتتوقف نحو اعتى احلامك بكل قوة وعزيمة…
استادي الفاضل مقال الى متى بحر من المعرفة كلما تعمقت فيه اجد نفسي انني مازلت على الشاطىء لدا عند لك طلب وهو ان تترك هدا المقال في الموقع الى امد بعيد حتى نستطيع استراج اللؤلؤ والجواهر منه .دمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة
..ربي اجعل هدا الموقع نبراس منيرا وشعلة ومضيئة تنير الطريق لمن يبحثون عن المسير نحو الرؤى الواضحة والهادفة وازرعه فيه من بركاتك وخيراتك وان يكن قبلة للتائيهين ومن اعياهم البحث الطويل عن شمس الحيقيقة ربي اجعل الوفود زرافات وجماعات وافراد نحو التغير الشامل نحو الحياة المثلى .ربي اجب دعوتي .امين…
الى الاخوة الاعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ان الاكل الفاسد يتعب المعدة والجهاز الهضمي وربما يؤدي الى التسمم ادا لم يجب اخراجه عبر القىء ادا كان هدا على مستوى الاكل فان الشيء نفسه يحدث على مستوى الافكار والمشاعر السلبية ومن اجل التخلص من الافكار السلبية والمشاعر المصاحبة لها انصح بالكتابة عنها اكتبوا وباسهاب ..اخرج كل غضبك كل الامك واحزانك واوجاعك اكتب دون توقف حتى اخر نقطة انها تشبه عملية القيءللاكل الفاسد وقم بهده العملية لمرات عدة حتى تحصل على الراحة ثم الدخول في عملية العلاج وبناء الشخصية الجديدة بكل ماتحمل هده الكلمة من معنى والعوامل المساعدة في عملية القيء بسهولة هو قراءة مقال الى متى اقرءه بقلبك وعقلك وجوارحك ثم اعد قرائته بشكل يومي وبعدها انتقل الى كتابة رؤية حياتك وفق عناصرها الاساسية من.. ما اللدي تريد واين تريد. ومع من .وان تعطي وتساهم. ولمادا وكل فصل تدون فيه تفاصيل حياتك بكل كبيرة وصغيرة وان تقسم الرؤية الى قسمين الاهداف القريبة والمتعلقة بالحياة اليومية والاهدافة المستقبلية وهي الغاية التي التي اصبحت هدفا تسعى لتحقيقه .من اخوك فرحات
شكرا على هدا المقال فعلا اجد نفسي دوما تنجدب الى هدا المقال ولقد استفدت منه كثيرا كل يوم اراجع هدا المقال واكتشف الاسرار الدفينة فيه وكلما تعمقت تتكشف امامي المزيد من الحقائق الرائعة انها تجربة حقيقية مع هدا المقال فعلا مقال يرشح ان يكن سلطان الموقع ونائبه هو مقال كيفية صناعة الرؤية هدين المقالين هما حجر الاساس في عملية التطوير ثم تاتي الاعمال الاخرى كل حسب درجة الاهمية لكل شخص لكن البداية لابد ان اكن من الى متى ثم صناعة الرؤية الاول دوره اجراء العملية الجراحية العميقة والتشافي والثاني دوره الدخول في عملية الجر نحو الاهداف المستقبلية استادي الفاضل تستحق مني كل التقدير والاعتراف بكل جهد بدلته من اجلنا دمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة.مندر فرحات
استادي الفاضل لدي سؤال ارجوك ان اتجبني عليه حول عملية التخيل وكيفية اجراء عملية التخيل لان احتاج للدعم في هده العملية ما هو الحوار الدي يجري في هدا العالم وكيفية محاصرة الصوة التخلية في زاوية لاتنفلت منها اكن شاكر ان اعنتي على دلك دمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة
في هدا المقال الى متى انت فعلا تصف داتنا المغلقة والمقيدة وانواع القيود التي تحيط بها انك تعرفنا اكثر مما نعرف نحن انفسنا انك تتحدث بلغة عميقة لانحدث بها اي احد سوى حديث النفس في عالم الصمت لكن لانملك الادوات في كيفية ادارة الحوار الداخلي وكيفية طرح الاسئلة المحورية والاجابة ومن يستطيع دلك سوى شخص له المعرفة الفريدة والخبرة المتميزة . دمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة مندر فرحات
استاد الفاضل لقد دخلت عالم الادمان المفيد لقد صرت مدمن لمقالاتك ولا استطيع التوقف عن القراءة يوميا حتى كلامي تغير وتفكيري تغير لقد بداءة عملية التغير تتحرك في داتي العميقة شيء ما سكنا داتي شيء يشبه المغنطيس انا فعلا الم اشتاتي المفرقة ارجوك الا تترك اتباعك في منصف الطريق فانت من صنعتنا فاكمل بنا المسير الى الغاية القصوى من احد محبيك الداءمين دمتلنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة مندر فرحات
لست هنا لازيد على المقال اي كلمة بل لاعيد تلك الكلمات المدونة ب العالم يفسح المجال لمن يتوجه بثقة الى حيت يريد ركزوا على هده الكلامات جيدا وانا معكم من المركزين .
حبيبي أخ منذر .. هي فعلاً كلمات في منتهى القوة .. لمن يفهمها ويستطيع تطيبقها ..
لقد قرائت المقال المعنون ب الى متى مرارا وتكرارا وساعيد قرائته لست ادري لماد لكن اجد ان هناك سر في هدا المقال او انك افرغت فيه جهدك وحبك لقد كنت اظن ان مقال كيفية صناعة الرؤية هو زبدة الاعمال لديك لكن كنت مخطاء فكل عمل هو ايقونة في عالم التغير والتطوير الحقيقي اعمالك تشبه خلايا النحل المتراصة والمتناسقة والهادفة هده المقالات لبنات صلبة وقوية تدخل ضمن عمل كبير وهدف كبير لست لما تعدنا انني اشعر ان هناك مستويات من الترقي والتطوير وهدا هو المستوى التحفيزي فقط فعلا دوما اجد نفسي معترفا ومقدرا لمجهوداتك انك فعلا لديك رؤية واضحة نحو احلامك . استمر ونحن تلاميدك ونحن صنيعتك ودمت لنا استادا ومرشدا في مدرسة الحياة مندر فرحات
عملية تطوير الدات تحتاج الى الصبر والرؤية والوقت لكن النتيجة حمتا سوف تكن انها تشبع عملية الزراعة فالشجرة تحتاج الى التربة الجيدة والنبة الجيدة والرعاية الكافية والوقت الكافي حتى تؤتي ثمارها نفس الشئ في عالم تطوير الدات نبدا بغرس الافكار ثم التثبيت ثم الحماية عن طريقة الاهداف ثم الوقت الكافي لكل فكرة . ام الاعشاب الضارة فانها تنمو من تلقاء نفسها وتستحود على المساحة الزروعة كدلك الافكار الخطئة فانها تنموا من تلقاء نفسها سواءا وعينا بدلك ام لم نعي . كما يقول الاستاد تمر تحت الرادار .
شكرا لك استاد على هدا المقال فعلا لقد شرحت وحللت عالمنا المغلق والماكر واللدي يعمل بكل مكر من أجل تدمرنا يوم بعد يوم وغايته النزول وليس سوى النزول إلى العالم السفلي على كافة الأصعدة لقد وضحت لنا كينونته وأهدافه وآلية مواجهته وكيفية الانفكاك من قبضته من يستطيع فعل دلك سوى من يعرف العالم السفلي وآلية عمله و العالم العلوي وآلية الصعود نحوه شكرا ودمت انا استاد ومرشدافي مدرسة الحياة.
مندر فرحات من الجزاءر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
استاذنا و مدربنا الفاضل هل ممكن لك ان تخبرنا اي الكتب التي قرأتها في شبابك حتى أصبحت بهذه الحكمة و النبوغ و شكرا
امين من الجزائر حقا مقالتك ما شاء الله لكن التطبيق في الاقطار العربية ليس بلأمر الهين نظرا لتعفن اللإدارة و المحسوبية و عدم منح الفرص للجميع بصفة عادلة حفظك الله استاذ زهوان شكرا
مرحبا بك أخ أمين .. كلامك صحيح .. لكن بالرغم من ذلك يجب أن يقاوم الإنسان كافة مايعترضه مهما كانت وألا يدع لها الفرصة كي تسلبه قواه وإرادته وبالتالي حياته مهما كانت غير منصفة أو ظالمة ..
شكرا لك وجزاك الله خير على كل شي تقدمه أنا أتابعك في السناب واليوتيوب والبريد وأستفيد من علمك زادك الله علماً وشكراً لك
وإياك وبارك فيك أم زياد وجزاك الله خيراً .. تشرفني وتسعدني متابعة أمثالك ..
لقد كتبت رد ولم يصل..لعله مشكله تقنيه..المهم اردت ان اقول اني اتابعك أستاذنا الفاضل منذ سنه تقريبا في السناب لم اكتفي بل على اليوتيوب أعيد المقاطع أكثر من مره لاغذي عقلي والآن في القائمة البريديه وبصراحة اقول ان هذا المقال لايشبه مقالاتك السابقه ليس انتقاصا لاوالله الا انه مقال قد ترك اثرة بعمق وكأنه جاء بوقته ليدفعني نحو اتخاذ قرار كنت أخشى أن أفكر فيه لاني أخشى النجاح وعلمت انه خوف لامبرر له. .والآن بإذن الله ساخطو هذه الخطوة بثقة أن الله سيوفقني وسأنجح…هناك سؤال ..ألم أين الوقت لنرى مقالاتك ورسائلك مجموعه في كتاب ؟ جزاك الله خيرا
لا لم يصل فعلاً ..
كلماتك تشرفني وتسعدني وتشحذني وتشحنني للمزيد .. وأسأل الله أن يكون إستنتاجك لقرارك المهم حالياً هو إستنتاج صحيح … وأسأل الله لك التوفيق والسداد ..
وبالنسبة للكتاب فقد أصبح الموضوع ملحاً جداً معي لايكاد يفارقني .. فقط أفكر الآن في الموضوع المحدد الذي من الأفضل البدء به إن شاء الله .. وفكرة كتابة وجمع المقالات هنا في كتاب فكرة وجيهة جداً .. شكراً لك حسناء وأرجو التفضل في أي وقت بإبداء رأيك ومقترحاتك مع وافر التقدير .
إجعلهم وقودك .. اجعل من كل تشكيك منهم فيك .. إيماناً تشعل فيه ذاتك .. وتذكي فيه شغفك بالتفوق والنجاح والقيمة .
شكراً هذه الفقرة كوقود لإنطلاقي بإذن الله
العفو هيا .. بالتوفيق والسداد .
السلام عليكم أستاذ درويش ،
جاءت هذه المقالة في الوقت المناسب، لأني أخيرا كسرت حاجز الخوف أو بالأحرى الرعب من المجهول بفضل رب العالمين. بدأت أولى خطواتي في تاسيس مشروعي الخاص الذي فكرت فيه من سنين طويلة (مع وقف التنفيذ )بفضل توجيهك و تشجيعك خرجت من دائرة الارتياح وشرعت في التنفيذ والحمد لله. دعواتك أستاذي.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
موفق مسدد .. أسأل الله أن يطرح فيه وفيك البركة ويكتب لك وله التوفيق .
ولعلي سأكتب المزيد عن الأعمال التجارية ..
ومبدئياً : راقب نقدك فالنقد هو الهواء والماء للعمل التجاري .. وأسس لك ولجميع من في عملك التجاري أن العميل هو السيد وأن الجميع يدور في فلك رضاه وأن التقييم سيكون بناء على رضاه .. تأكد من تحقيقك لللربحية ( قد تغفل هذه المسألة في بداية العمل التجاري لشهرين أو ثلاثة وإن كنت شخصياً لاأحب أن أؤمن أو أتعامل معه من خلال ذلك ) .. التسويق والإبتكار يجب أن يكونا محور عملياتك .. وتذكر أن وظيفة ومهمة وعمل العمل التجاري الأول والأهم هو : خلق العميل والمحافظة عليه .
مرة أخرى موفق مسدد .
أحس أنك تخاطبني أستاذي الفاضل فأنا أخاف من الماضي، من التحدث أمام الاخرين، من التلعثم مع أنني عندما أكون لوحدي يختفي تماما،،أخاف من أن أحلم…فما هو السبيل للتخلص من هذا الخوف الذي يمنعني من التقدم الى الامام..؟نحبك في الله أستاذ درويش
أحبك الله الذي أحببتني فيه أخي عبدالله .. هي في معظمها أوهام .. كلما استغرق فيها الإنسان كلما زادته خبالاً وكلما استسخفها وعمل على أضدادها كلما قل تأثيرها .. ولعل ذلك ماسيكون بإذن الله .. موفق مسدد .
شكرا على هذا الكلام الجميل ، أنت سيدي تتحدث عن معاناتي ،منذ عقود طويلة تعيش تلك الحياة الجبانة ، أفكر من أجل الأخرين،لم يزال الا الذي ، شعرت بحسرة كبيرة .
لق أقنعتني أن أسترد حياتي من الذين لا يرضيهم سيتي في رضاهم.
العفو .. جميعنا لانخلو من ذلك بنسب متفاوتة لكن آن الأوان كي نعيش بطريقة أكثر إمتلاء وسعادة وأكثر فاعلية وإنجازاً أيضاً .. أما أولئك .. فلو ملأت أيديهم وحياتهم بكل أنواع المحاب فلن يزيدهم ذلك إلا طلباً وطمعاً .. هم كالثقب الأسود .. لايملؤه شئ .
بارك الله فيك اخي درويش نرجو الاكثار من المقالات للاستفادة وندعو ان تكون في ميزان حسناتك يوم
العرض
وفيك بارك الله أخ محمد وجزاك خيراً .. بإذن الله سيكون ..
بارك الله فيك كلام من (ذهب) احمد الله واشكره على تقديرة انو اوصلني لك و اوصلني لهذا الكلام واشكرك على هذا المجهود وكل مساهم وكلمة شكر قليلة واني اقرة احس الموضوع مكتوب خصيصاً الية
وفيك بارك الله أخ ثوبان .. ممايسعدني كثيراً أن تشعر بأن المقالة تخاطبك شخصياً .. وجزاك الله خيراً على كلماتك الطيبة .. شكراً لك .
أستاذ درويش بما انك من المتخصصين في مجال تطوير الذات لماذا لا يكون لكم جهود مع مجموعة من المتخصصين والاكادميين لرفع إقتراح ودراسة لأدخال مادة علمية في المدارس الثانوية متخصصة في هذا المجال فالشباب بحاجة ماسة لمثل هذا العلم .
وشكرا لك .
شكراً لك .. إقتراح ممتاز وفعال وسيغير بلاشك من أشياء كثيرة .. لكن عملياً ليس من السهل إقتحام عقليات المسؤولين عن التعليم .. خاصة وأن هذا المجال ( تطوير الذات ) هو مجال حديث نوعاً ما وهو مزيج متطور ومتجدد ومتنوع من عدة علوم يصعب أطرها في إطار واحد .. كما أنه لازم التغيير والتجديد والتطوير دورياً .. وهذا أمر صعب في سلك التعليم التقليدي .
شكرا جزيلا لهذا الكلام الجميل الذي يغرس النشاط في البدن .
أشكرك على هذه المقالة الرائعة وأنا أعلم جيدا أنها معظم محتواها يحاكي ما أعيشه الآن من غزلة وخوف وكبت يجعلني مكبل لا أعرف أين طريقي بل أضل طريقي ولا أصل إلى أي شيء .
لوهله أكون حبيس أفكار و تخطيط للمستقبل القريب البعيد ، و لوهلات أخرى أكون حبيس الماضي و تبعاته…. من دراسه و تعليم ومن صداقات و إختيارها ومن أثارها. ولكن في بعض الأحيان أوقض العملاق الذي بداخلي للتغير نحو الأفضل ولكن الوقت قد يطول نوعا ما. ولكي اتجنب مواقف كهذه, أبحث عن كل ماهو إيجابي لكي أعيش في إيجابية في جميع الأوقات ولكي أحقق أهدافي بإذن الله. من هنا يأتي بحثي أن شخصيات إيجابية تساعدني للمضي قدماً لتحقيق أهدافي الشخصية , العائلية و المجتمية… فجزاك الله خيراً على الكلام الإيجابي
مقالة جعلتني ابكي كثيرا وبحرقة لان فيها من الصفعات الكثير بارك الله فيك ولك ايها المعلم
وفيك بارك الله ولك أخي نور الدين .. شكراً جزيلاً أخي الكريم .. لقد شعرت بمشاعر قوية أثناء كتابتها ويبدو أن ذلك الشعور قد وصلك وبعض الإخوة والأخوات .. وهذا ممايسعدني كثيراً .. أسعدني حضورك ومشاركتك هنا أخي نور الدين .. شكراً لك .
هناك طعم خاص لكل ما تكتب اخي الكريم …..اضنها الواقعية والنصح العميق لمعلم قد جرب وفهم حقا لك فائق الاحترام والتقدير
شكراً جزيلاً لك أخ نور الدين .. كلمات أتشرف بها كثيراً .. ولك فائق الإحترام والتقدير أخي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أشكرك أيها الأستاذ الفاضل على المقالة الجميلة التي لامست قلبي وجعلت عيني تذرف الدموع فعلاً كنت أحتاج لمثل هذه المقالات التحفيزية والداعمة التي تجعلني أتعب على نفسي أكثر مما أنا أتعب عليها حالياً ..
أتمنى المزيد مثل هذه المقالات ..
ولك جزيل الشكر والتقدير
وجعلها الله في ميزان حسناتك .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. العفو روان .. لايوجد شخص يكتب شيئا ما يؤمن به .. ويتمنى أكثر مما تفضلت به .. شكراً لك .. وبإذن الله سيكون المزيد
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إلى الأخ الفاضل أ.ذ درويش زهوان
جزاك الله خيرا ..
أخوك في الله : ادريس
الدولة : المغرب
بارك الله فيك استاذ كل كلمة ذكرتها غيرت الكثير بي لكن مشكلتي انها تاثر بي تاثيرا رائعا لكن سرعان ما اعود الى حالة الاحباط لمجرد كلمة واحدة اسمعها من احد ما فما الحل بالاضافة فان الناس الذين يحبطونني هم افراد عائلتي الدين اعيش معهم دائما فكيف لي ان اتجنب كل هذا الخذلان الدائم وكيفف احافظ على حماسي وارادتي
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
سعيدة جدا أستاذي الكريم للانضمام إلى قائمة متابعينك.
جزاك الله خيرا ودمت معطاء كريما يا رب.
الله يجزاك عنّا خيير الجزاء?
مشكور أخي درويش على طرحك
مما لا شك أنني استفدت كثيرا منك
مثلما نقول في المغرب .. الله إكثر من أمثالك
جزاك الله خيرا
ويكثر من أمثالك أخي أيوب .. شكراً لك .. تحياتي لك وللإخوة والأخوات في المغرب الشقيق ..
بارك الله فيك . وشكرا على هذا المجهود الاكثر من رائع
وفيك بارك الله .. العفو .. ممايسعدني أنه حاز على إعجابك ..
شكراً استاذى الفاضل .. ولكم من الرائع ان نبدأ من داخل نفوسنا ليكون التغيير من الداخل الى الخارج ليصل لكل من حولك ولكن الاروع وما أتمناه من الله عز وجل هو المدوامة على هذا التغيير والثبات عليه عند المرور بإحباطات الحياه والمطبات الهوائية التي لا تنتهي .
وفقك الله دائماً ونفعنا بعلمك وجعله فى ميزان حسناتك ..
وإياك أخ وليد .. أعجبتني أن تحديات الحياة كالمطبات الهوائية .. هي فعلاً كذلك .. رزقنا الله حسن الظن والتوكل وكمال الإيمان وتوفيق الله .. إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا .. ولن يغلب عسر يسرين .. دائماً بحمدالله النتيجة سعيدة لمن صبر وآمن ..
جزيت خيرا دكتور درويش
كلماتك محفزه وطموحه
وأياك أخ أحمد .. ممايسعدني كثيراً ..
إنما مرة أخرى لست دكتوراً .. نادني إن شئت بالأستاذ أو أخيك درويش ..
مقال حماسي رائع ولكن بنفس الوقت خطير أن وقع في يد مراهقين لا يفهمون مقاصد الكلمة ومقاصد صاحب المقال ذاته .! لهذا ينبغي عليك أن تضع في اعتبارك هذه الفئة كي لا يفهمونه انها دعوة إلى التمرد حتى على الوالدين وتقبل تحياتي
شكراً لك أخ سعيد .. وجهة نظر مقدرة ..
إن كان القارئ من قراء المدونة السابقين فلعله قد قرأ هذه التدوينة : على ماذا تصنع حياتك .. أو لعله يقرؤها الآن ..
جزاك الله خير.. كلماتك لامست قلبي واحسست للبرهه وكان كلمات تتحدث عني ..فلا بد ان تشرق الشمس ذات يوم ولابد للقيد ان ينكسر ..
وأياك أختي الكريمة .. نعم بمشيئة الله .. إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا .. ودائماً بعد كل عسر يسر .. بحمدالله .
جزاك الله خيرا وزاذك علما وتألقا
كأنك تصف نفس كل قارئ وتضع يدك على موضع الألم فيه
وإياك نادية .. شكراً جزيلاً لك ..
يقف الحرف حائرا .. وترتجف الكلمة خجلا أمام شخصكم الكريم .. سعادة الدكتور الفاضل كلماتك تضيء الطريق وعباراتك تثير الهمم .. وتوقظ النائم من سباته .. فجزاك الله خيرا على كل حرف كتبته .. ونفع الله في علمك وأمد لك في عمرك ..
محبك ومتابعك / نافع القويماني
ولك بالمثل أخ نافع وخير منه .. غمرتني بنبل مشاعرك وكريم أخلاقك .. وأحبك الله الذي أحببتني فيه .. أسعدتني الله يسعدك .. شكراً جزيلاً لك
أشكرك علئ رقي طرحك ونقئ حرفك وتميز أنتقأك فاجميع ما قرأت لك من مقالات
تشكل لدي مجموعه من الافكار والمفاهيم التي شبه كانت غائبه عن ذهني
(النجاح والسعادة ورضاء أتام عن النفس تكون بالاقرار والأختيار الشخصي لا بأرضأء الأشخاص )
لك جزيل الشكر …،
محبك
إبراهيم العبيدي
شكراً لك أخي إبراهيم وأحبك الله الذي أحببتني فيه .. هذامما يسعدني ويعطيني دافعاً للمواصلة ..
شكراً لك أخي إبراهيم وأحبك الله الذي أحببتني فيه .. هذامما يسعدني و يعطيني دافعاً للمواصلة .. شكراً لك مرة أخرى .
شكرا جزيلا على هذه المقالة الرائعة المفيدة، بالنسبة لي أكثر شيء يعقيني في حياتي حتى الآن، فعلا هي هذا الماضي القريب والبعيد، الماضي المؤلم التي عيشتها… أعيش من داخل جدرانها فهي كالسجن لي، ولكن بمشيئة الله وبجهود الطيبين امثالكم، أحاول وقررت ان اخرج منها واتحرر…
بارك الله فييك كل الكلام فيه فوائد جميله جدا جزك الله خير. لوتكرمت علينا بجميل موعظك ونصحك كيف اروض النفس عن الاندفاع بشده في النقاش والاخلافات لان يطلع من سرعه كلمات سيئه 2/اذا اختلفت مع شخص لااقدر انام من التفكير بلحدث او اى احد ضرني عفاك الله
شكرا جزيلا دكتور على هذا المقال المميز و القوي حقا رائع بث في نفسي الامل و القوة مثله مثل جميع مقالاتك دكتور. انا اتابعك دائما و أيضا اتابع كل ما يتعلق بالتنمية الذاتية. اللهم اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين امين. في الدنيا و الآخرة أن شاءالله. جزاك الله خيرا شكرا لعطائك.
العفو سلمى .. ممايسعدني ويشرفني متابعة أمثالك فشكراً لك .. وأجاب الله دعوتك وجعلنا من الذين أنعم الله عليهم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً .. جزاك الله خيراً .
بارك الله فيك دكتور اشكر الله على وجودك في حياتي ماشاء الله أسلوبك قريب جدا للقلب انا عندي سبعة أشهر وانا اتابع التنمية الذاتية والآن والحمدلله تغيرت كثيرا حياتي وخاصة حياتي الشخصية وانا معك دائما واجتهد كي اطبق نصائحك وكلامك عامة وانفتح أكثر واوعى أكثر أن شاءالله الف شكر لك علىمجهودك جزاك الله كل خير ???
وفيك بارك الله أخت سهام .. شكراً لك من القلب أيضاً على كلماتك الطيبة .. وأسأل الله أن يمكنّا جميعاً لخير الفكر والقول والعمل .. أسعدتني كلماتك كثيراً أسعدك الله .
استاذي الفاضل درويش زهوان.. بارك الله جهودك ونفع بعلمك،
أتابع مقالاتك و مقاطع اليوتيوب منذُ بدأت حفظك الله، والآن أستمتع بمتابعتك على السناب شات، كما أتابع العديد من المدربين و مطوري الذات والتنمية البشرية، ولكنك مختلف عنهم تماماً، فكلماتك و طرحك و أسلوبك يصل إلى القلب قبل العقل…
أتمنى أن يصل صوتك لأكبر عدد من الشباب والشابات، وذلك بأن تجمع هذا الكم الهائل من العلم والخبره وتضعه في كتاب. ☺
وفيك بارك الله أخي فواز .. جزاك الله خيراً على كلماتك التي أتشرف بها كثيراً .. وبالنسبة للكتاب فهو المشروع الذي أتمنى العمل عليه قريباً وبجدية خاصة وأن لدي من كتاباتي الخاصة بي مايمكن أن يكون نواة كتاب .. أسأل الله التوفيق للخير وإياك .. ومرة أخرى أعتز كثيراً بكلماتك .. شكراً لك .
السلام عليكم الاخ الفاضل درويش رضوان
فعلا بكلماتك البسيطة ايقظت مارد الغفلة من قمقمه، وجعلت ذاتي تزمجر بقوة طلبا كي تفك قيودها وتنطلق لتبدع
بوركت الانامل
اختكم
ام عبدالرحمن
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. وفيك بارك الله أم عبدالرحمن .. هذا ممايسعدني كثيراً .. وفقك الله لكل خير وسدد منك الفكر والعمل
نعم لدي ماأضيفه ؛ اولا انا عاجز عن الشكر لما تضيفه من قيمة في حياتي ويمكن في حياة آخرين غيري من من يتابعونك ؛ وجزاك الله خير الجزاء على ماتقدمه واستمر بارك الله في جهدك وعلمك وعملك وسأعمل بكل قوتي على تنفيذ مقترحك لعل وعسى والله كريم
وفيك بارك الله أخ محمد .. شكرًا لك .. أنا لمثلك أعمل وأكتب .. مع الفخر والإعتزاز ..